على الرغم من مكانته كقائد روحي لأكثر من مليار كاثوليكي، لا يتقاضى بابا الفاتيكان راتباً شخصياً، بل تتكفل دولة الفاتيكان بكافة نفقاته، من السكن والطعام إلى السفر والرعاية الصحية.
البابا فرنسيس، المعروف بتواضعه، رفض تقاضي أي أجر منذ توليه المنصب عام 2013، مفضلاً الإقامة في بيت ضيافة بسيط بدلاً من القصر الرسولي، وتوجيه الموارد لخدمة الفقراء. ومن أبرز مبادراته، تبرعه بـ225 ألف دولار لمساجين في روما عام 2023، في تجسيد لقيمه الإنسانية.