رغم استخدام الشموع المعطّرة لإضفاء أجواء مريحة أو احتفالية، إلا أنّها قد تحمل مخاطر صحية وأمنية، وفق تقرير موقع «فيري ويل هيلث». أبرز هذه المخاطر:
إطلاق مهيّجات في الهواء: تحرّر الشموع مركبات وروائح قد تسبب صداعاً، سعالاً، ضيق تنفّس، سيلان أنف أو طفح جلدي حتى لدى غير المصابين بالحساسية.
تحفيز الحساسية: الروائح الصناعية أو الطبيعية قد تثير تفاعلات تحسسية، بما في ذلك العطاس ودموع العينين وسيلان الأنف.
زيادة نوبات الربو: مرضى الربو معرضون لتفاقم الأعراض أو نوبات حادة عند استخدام الشموع المعطّرة.
تلوث هواء المنزل: الشموع تطلق مركبات عضوية متطايرة مثل الأسيتون والبنزين والتولوين، إضافة إلى الفثالات، وقد تنتج سخاماً ضاراً بالرئتين.
خطر الحرائق: تمثل الشموع نحو 4% من حرائق المنازل، خصوصاً في غرف النوم خلال موسم الأعياد. يُنصح بإبعادها عن المواد القابلة للاشتعال وإطفائها عند المغادرة.