أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن سحب التصاريح الأمنية من نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس، ووزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، ووزير الخارجية السابق أنتوني بلينكن، إلى جانب عدد من الشخصيات الأخرى.
وفي مذكرة صدرت مساء الجمعة، قال ترامب إنه “لم يعد من المصلحة الوطنية أن يصل الأفراد المذكورون إلى معلوماتٍ سرية”.
تأتي هذه الخطوة بعد سحب التصريح الأمني للرئيس السابق جو بايدن، وتهدف إلى تعزيز الخلافات السياسية في واشنطن، حيث يُنظر إليها على أنها محاولة من ترامب للانتقام من خصومه الديمقراطيين.
تشمل المذكرة أيضًا سحب التصاريح الأمنية من شخصيات مثل النائبة السابقة ليز تشيني، ومستشار الأمن القومي السابق جيك سوليفان، وآخرين ممن كانوا منتقدين لترامب.

البحث