حذر خبراء الأمن السيبراني من مخاطر اختراق الروبوتات التجارية والبشرية، بعدما أظهرت تجارب في الصين إمكانية السيطرة عليها عبر الأوامر الصوتية أو الاتصالات اللاسلكية خلال دقائق، ما قد يحوّلها إلى أدوات للتخريب المادي.
أظهرت الاختبارات قدرة الروبوت المخترق على نشر الهجمات إلى روبوتات أخرى، مما يبرز الخطر الفعلي على السلامة العامة والعمليات الصناعية، بخلاف الهجمات الإلكترونية التقليدية التي تقتصر غالبًا على البيانات أو الأضرار المالية.