وتكلمت رحمة عن شعورها بعد ولادة ابنتها الأولى “عاليا”، حيث اكتشفت أنها أصبحت أكثر تنظيمًا وقوة، كما تبين لها أنها قادرة على الاستمرار في حياتها الطبيعية حتى بعد قلة النوم لعدة أيام.
كما لفتت رحمة أن عاليا تشاركها الاستماع إلى أغاني فيروز، تمامًا كما كانت تفعل في طفولتها. واعترفت بأنها كانت في البداية ترفض فكرة أن يدخل أطفالها مجال الفن، لكنها بعد أن أصبحت أمًا وجدت أنه من الضروري منح ابنتها حرية الاختيار، مثلما كان لديها هذا الحق في البداية بفضل دعم أهلها. وأكدت أنها ستدعم عاليا بكل قوتها، وتمنت أن تأخذ بنصيحتها، خاصة أنها كانت في بداية مشوارها المهني ترفض الاستماع للنصائح، مما جعلها تقع في بعض الأخطاء.
وحول تحديات الأمومة، أوضحت رحمة أن أصعب شيء بالنسبة لها هو ابتعادها عن ابنتها أثناء فترات العمل، مشيرة إلى أنها تحاول دائمًا أن تبقى على تواصل معها عبر كاميرا الهاتف، حتى أثناء تواجدها على المسرح، حيث تفتح الكاميرا لتتمكن عاليا من رؤيتها وكأنها تقرأ كلمات الأغنية أمامها.
في عامها الأول كأم، شاركت رحمة رياض لأول مرة في مقابلة مع بيلبورد عربية أسرار تجربتها الأولى في الأمومة وكيف تغيرت حياتها خلالها.
وتكلمت رحمة عن شعورها بعد ولادة ابنتها الأولى “عاليا”، حيث اكتشفت أنها أصبحت أكثر تنظيمًا وقوة، كما تبين لها أنها قادرة على الاستمرار في حياتها الطبيعية حتى بعد قلة النوم لعدة أيام.
كما لفتت رحمة أن عاليا تشاركها الاستماع إلى أغاني فيروز، تمامًا كما كانت تفعل في طفولتها. واعترفت بأنها كانت في البداية ترفض فكرة أن يدخل أطفالها مجال الفن، لكنها بعد أن أصبحت أمًا وجدت أنه من الضروري منح ابنتها حرية الاختيار، مثلما كان لديها هذا الحق في البداية بفضل دعم أهلها. وأكدت أنها ستدعم عاليا بكل قوتها، وتمنت أن تأخذ بنصيحتها، خاصة أنها كانت في بداية مشوارها المهني ترفض الاستماع للنصائح، مما جعلها تقع في بعض الأخطاء.
وحول تحديات الأمومة، أوضحت رحمة أن أصعب شيء بالنسبة لها هو ابتعادها عن ابنتها أثناء فترات العمل، مشيرة إلى أنها تحاول دائمًا أن تبقى على تواصل معها عبر كاميرا الهاتف، حتى أثناء تواجدها على المسرح، حيث تفتح الكاميرا لتتمكن عاليا من رؤيتها وكأنها تقرأ كلمات الأغنية أمامها.