IMG_0835

أكد الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط أن ما حدث في مدينة عاليه من تظاهرات عشوائية وإطلاق نار وتصرفات غوغائية يعكس فجوة فكرية كبيرة بين كمال جنبلاط ومناصريه.

وأضاف جنبلاط أن هؤلاء الأشخاص يسيئون للحزب والمجتمع، مشددًا على أن الظروف تغيّرت ولم يعد الحزب ميليشيا مسلحة، محذرًا من أن هذه التصرفات ستنعكس سلبًا على الجميع.

وعبّر جنبلاط عن صدمته مما حدث، موجّهًا رسالة إلى مطلقي النار قال فيها: “لا أريدكم أن تأتوا إلى المختارة في 16 آذار، لأن وجودكم مسيء للذكرى ولفكر كمال جنبلاط.”

البحث