شرَعت الإدارة السورية الجديدة حملة اعتقالات ضد شخصيات مقربة من العهد السابق مع سقوط نظام بشار الأسد، وسط دعوات لمحاسبة كل من دعم النظام، بما فيهم الإعلاميون.

وأثارت النائبة الفرنسية كريستيل ديانتورني جدلاً بعد توجيهها سؤالاً لوزير الخارجية الفرنسي حول تكريم المصور عمار عبد ربه، الذي وثّق بعدسته حقبة الأسد، ورافقه في زياراته الدبلوماسية.

كذلك انتقدت ديانتورني استمرار العلاقات الغامضة بين فرنسا وسوريا، مشددة على ضرورة سحب الجنسية الفرنسية والأوسمة الممنوحة لمن دعَم النظام السابق.

البحث