للمرة الأولى، يظهر النجم ناصيف زيتون كعضو لجنة تحكيم في برنامج اكتشاف المواهب الغنائية “ذا فويس” بموسمه الجديد، إلى جانب رحمة رياض وأحمد سعد عبر شاشة MBC. وخلال كواليس التصوير، تحدث ناصيف عن محطات مهمّة في حياته الغنائية، متناولًا سلسلة من “الأوّل مرّة” التي شكّلت مسيرته منذ بدايتها.
أول غناء أمام الجمهور:
كشف ناصيف أن أول مرة وقف فيها على المسرح كانت في عمر السادسة، خلال حفل عيد الأم في الكنيسة، وهي اللحظة التي شكّلت بدايات علاقته المبكرة مع الغناء.
أول صورة على بيلبورد:
أما أول مرة ظهرت فيها صورته على لافتة إعلانية كبيرة فكانت عام 2010، للترويج لمجموعة من حفلاته في سوريا، بعد تخرّجه من الجامعة مباشرة. وهو العام نفسه الذي تقاضى فيه أول أجر له مقابل الغناء.
أول كوفر غنائي:
قال ناصيف إن أول أغنية قدّمها كإعادة توزيع (Cover) كانت لزكي ناصيف بعنوان “عاشقة الورد”.
الدعم الأول:
تحدّث أيضًا عن دور والدته التي كانت دائمًا أول من يسانده ويعبّر له عن فخرها به، معتبرًا دعمها أحد أسباب استمراره وثقته بنفسه.
أول نجاح حقيقي:
أما اللحظة التي شعر فيها بنجاح أغنياته، فكانت عام 2013 مع صدور أعماله الشهيرة: “مش عم تظبط معي”، “أدها وأدود”، و“مجبور”، واصفًا ذلك العام بأنه بداية انطلاقته الفعلية.
رسالة لوالده:
وقال ناصيف إن أول مرة أدرك فيها أن صوته جميل كانت في سن السادسة عشرة، وإن والده كان أول من أخبره بأنه “نجح بالفن وإن لم يحقق النجاح بعد”. ووجّه له رسالة مؤثرة:
“الله يرحمه… اشتقناله.”