جانب من عمليات النزوح في غزة

كشفت وسائل إعلام فلسطينية عن مستجدات إنسانية مقلقة في قطاع غزة، وسط تصاعد التوتر ومخاوف من هجمات إسرائيلية جديدة في الأيام المقبلة، بينما يرفض أكثر من 1.2 مليون شخص النزوح من مدينة غزة وشمالها، رغم استمرار القصف العنيف.

وفيما يلي أبرز ما جاء في التقارير:

🔹 إحصائيات وأرقام صادمة:

1.2 مليون شخص ما زالوا في مدينة غزة وشمالها، يرفضون مغادرتها رغم تصاعد الهجمات.

398 ألفًا من سكان محافظة شمال غزة، معظمهم نازحون حاليًا إلى غرب غزة.

أكثر من 914 ألف نسمة في محافظة غزة، بينهم نحو 300 ألف نازح داخليًا.

ظاهرة “النزوح العكسي” تتصاعد: من أصل 35 ألف نازح نحو الجنوب، عاد أكثر من 12 ألفًا إلى مناطقهم الأصلية رغم المخاطر.

منطقة المواصي (بمحافظتي رفح وخان يونس)، التي تضم أكثر من 800 ألف شخص، تعرّضت لـ 109 غارات جوية خلفت أكثر من 2000 قتيل.

هذه المناطق التي تُسوّق كـ”مناطق آمنة” تفتقر كليًا إلى:

مستشفيات

بنية تحتية

ماء وغذاء وكهرباء

مراكز إيواء وتعليم

المناطق المخصصة للإيواء لا تتجاوز 12% من مساحة القطاع، ويحاول الجيش الإسرائيلي حشر أكثر من 1.7 مليون إنسان فيها، في ما وُصف بـسياسة تهجير قسري منهجية.

البحث