استخدمت دورية فرنسية تابعة لقوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) قنابل مسيلة للدموع لتفريق مواطنين في بلدة قانا، وذلك بعد اعتراض الأهالي للدورية ومنعها من دخول البلدة دون مرافقة الجيش اللبناني.
وفي منطقة صدقين المجاورة، وقع خلاف بين مجموعة من السكان المحليين وقوة فرنسية من وحدة الاحتياط التابعة لليونيفيل أثناء محاولة دورية مدرعة الدخول إلى أحد الوديان.