انتقد الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط تصريحات أحد المسؤولين الإيرانيين حول “استباحة لبنان” وتحويله إلى “صندوق بريد” في الحوار مع الولايات المتحدة، معتبراً أن هذا الخطاب يمس بسيادة البلاد.
وفي موقف لافت، شجب جنبلاط أيضاً ما وصفه بوجود أعداد كبيرة من ضباط “النظام السوري القديم” في لبنان، تحت حماية جهات حزبية ورسمية، معتبراً أنهم يشكلون خطراً على الاستقرار الداخلي.
وختم جنبلاط مواقفه بتوجيه التحية للمرجع الديني السيد علي السيستاني، مثنياً على حرصه على لبنان.