نجوم الفن

على الرغم من اعتبار البعض الظواهر الخارقة للطبيعة خيالاً، كشف عدد من نجوم الفن عن مواقف مرعبة عاشوها تركت أثراً نفسياً طويلاً عليهم.

الفنان محمد ممدوح صرّح بأنه أثناء عطلة صيفية وجد نفسه يسير فوق جثة غريق متحللة في البحر، وهي تجربة أعادته إلى صدمة مماثلة عاشها في صغره.

أما النجمة سلمى حايك، فقد واجهت نشاطات غريبة في منزلها بلندن تضمنت عزف البيانو وحده، وانطفاء الأضواء وتشغيلها تلقائياً، وفق ما كشفه الوسيط الروحاني الذي استعانت به.

وتعرض محمد هنيدي لأصوات غريبة في شقة استأجرها بالزمالك، بينما عاش عزت أبو عوف تجربة شبحية باسم “سلفادور” في منزل العائلة.

وكشف المخرج خالد الحجر عن ظهور كيانات غريبة في شقته بعمارة “الإيموبيليا”، فيما واجهت مها أحمد نشاطات غير مفسرة مرتبطة بمأساة سابقة في شقة بالقاهرة.

أما أمير كرارة، فأكد سماعه أصوات أقدام في الظلام وتعرضه لضربة غامضة، في حين شهد أحمد فهمي ظهور شبح سيدة في منزله بالهرم.

الفنانة حورية فرغلي تحدثت عن رؤية فتاة وصبي يشاركانها تفاصيل يومها، بينما ذكرت شيرين عبدالوهاب اختفاء أغراضها لتعود فجأة، مؤكدة أنها تعاملت مع الظواهر بهدوء.

الإعلامية إسعاد يونس أكدت أن هذه الظواهر تظهر غالباً في مواقف غير متوقعة، مثل اختفاء أدوات المطبخ أو الحمام قبل أن تعود إلى مكانها.

تجارب هؤلاء النجوم تبرز أن الظواهر الخارقة لم تقتصر على الخيال، بل شكلت واقعاً مرعباً عاشوه على الأرض، كلٌ بطريقته الخاصة.

البحث